زيادة سمك VG تعني أنه يمكن أن يقلل من عمر الرذاذ بشكل أسرع من النكهة المعتمد على PG. تعمل نكهات VG العالية على سد الكويلات بسرعة أكبر، ولن تعمل بشكل جيد، هذا إن عملت على الإطلاق، في بعض الخزانات.
الأنواع القديمة من اجهزة السحبات أو المعسلات الالكترونية عرضة للضرر بشكل خاص، وخاصة النماذج التي تستخدم كويلات صغيرة مثل كليرومايزر.
كما هو الحال مع PG، فإن الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا للسائل الإلكتروني VG هي الجفاف: جفاف الفم، والتهاب الحلق، وزيادة العطش. لذا تأكد من شرب الكثير من الماء دوماً.
ما هي نسبة VG/PG التي يجب أن أستخدمها؟
لا توجد إجابة واحدة تناسب الجميع على هذا. يعتمد ذلك على نوع تجربة الـvaping التي تفضلها. يستخدم العديد من الأشخاص مستويات مختلفة من PG وVG لأغراض مختلفة:
1- ضربة الحلق – إذا كنت تستمتع بضربة حادة في الحلق، فسوف تفضل الـvape عالي PG. "الضربة" في الجزء الخلفي من الحلق، هي شيء يتوق إليه العديد من المدخنين السابقين، كما يحمل PG نكهة أفضل قليلاً من VG.
2-النعومة – يميل السائل الذي يحوي على غليسرين نباتي عالي إلى إعطاء شعور أكثر سلاسة في الحلق، مع إحساس فموي أكثر كثافة وسمكًا. تكون النكهة ضعيفة قليلاً في سوائل VG، ولكن يمكن مواجهة ذلك باستخدام المزيد من الطاقة لإنتاج المزيد من البخار. احرص على البقاء ضمن حدود القوة الكهربائية للرذاذ الخاص بك، وإلا فإنك تخاطر بضربات جافة، أو حتى إتلاف أجهزتك.
3-مطاردة السحابة – مطاردة السحابة تتضمن زفير سحب كثيفة من البخار. حتى أن هناك أحداث تنافسية تتمحور حول هذا النشاط، حيث يفوز الشخص الذي ينتج أكبر السحب. إذا كان هذا جذابًا، فإن VG المرتفع هو الخيار الوحيد - كلما ارتفع كلما كان ذلك أفضل.
من السهل جدًا فهم أساسيات PG وVG. كلاهما يعمل بطرق مختلفة، ولكل منهما مزايا وعيوب. نصيحتنا هي البدء بنسبة 50-50 PG إلى VG ثم تجربة مجموعات مختلفة ومعرفة أي منها تفضله. تأكد من أن إعداد الـvaping الخاص بك يمكنه التعامل مع النسب المختلفة.
يحب العديد من الـvapers استخدام مستويات مختلفة من PG وVG في أوقات مختلفة، وبأجهزة ونكهات مختلفة. غالبًا ما تتناسب نكهات التبغ والفواكه والمشروبات بشكل جيد مع PG، حيث تمتزج حدة PG
مع النكهة.